قدّمت دار Balmain مجموعتها من الأزياء الجاهزة للخريف والشتاء المُقبلين في عرض أقيم ضمن فعاليات أسبوع باريس للموضة. وقد استطاعت أن تجمع بين الكلاسيكيّة المُبتكرة والجاذبية المُعاصرة بأسلوب فريد حمل توقيع مُديرها الإبداعي أوليفييه روستينغ الذي يُصنّف على أنه أحد أبرز المُصممين الشباب في العالم.يكمن سرّ نجاح روستينغ في أنه ماهر في تحدّي التوقعات وتقديم تعريفه الخاص لحدود الموضة. وهو أراد في مجموعته الجديدة أن يحتفل بقوة النساء، وجمالهن، وتنوّعهن. هذا ما يُفسّر اختياره لعارضات من أعمار وخلفيات ثقافيّة مُختلفة.تضّمن العرض 55 إطلالة قدّمتها عارضات غير تقليديات جسّدن مفاهيم الجمال الناضج، الأناقة غير المُرتبطة بزمن، والقوة المُتجذّرة بالمرأة في كل مراحل حياتها. وقد بدت نساء Balmain كأنهن ينضحن بالثقة والوعي الذاتي لدى مرورهن على المسرح أمام الحضور.- رسالة حب إلى والدتهحرص المُصمم أوليفييه روستينغ على أن يوجه عبر هذه المجموعة رسالة تقدير إلى والدته بالتبني ليديا روستينغ. وهو يُخبر عنها أنها خلال طفولته كانت ترتدي معطف الترنش الواقي من المطر وتأخذه ليتناولا الطعام بين أحضان طبيعة الريف الفرنسيقدّمت دار Balmain مجموعتها من الأزياء الجاهزة للخريف والشتاء المُقبلين في عرض أقيم ضمن فعاليات أسبوع باريس للموضة. وقد استطاعت أن تجمع بين الكلاسيكيّة المُبتكرة والجاذبية المُعاصرة بأسلوب فريد حمل توقيع مُديرها الإبداعي أوليفييه روستينغ الذي يُصنّف على أنه أحد أبرز المُصممين الشباب في العالم.
يكمن سرّ نجاح روستينغ في أنه ماهر في تحدّي التوقعات وتقديم تعريفه الخاص لحدود الموضة. وهو أراد في مجموعته الجديدة أن يحتفل بقوة النساء، وجمالهن، وتنوّعهن. هذا ما يُفسّر اختياره لعارضات من أعمار وخلفيات ثقافيّة مُختلفة.
تضّمن العرض 55 إطلالة قدّمتها عارضات غير تقليديات جسّدن مفاهيم الجمال الناضج، الأناقة غير المُرتبطة بزمن، والقوة المُتجذّرة بالمرأة في كل مراحل حياتها. وقد بدت نساء Balmain كأنهن ينضحن بالثقة والوعي الذاتي لدى مرورهن على المسرح أمام الحضور.
من 2
(2 صور)
- رسالة حب إلى والدته حرص المُصمم أوليفييه روستينغ على أن يوجه عبر هذه المجموعة رسالة تقدير إلى والدته بالتبني ليديا روستينغ. وهو يُخبر عنها أنها خلال طفولته كانت ترتدي معطف الترنش الواقي من المطر وتأخذه ليتناولا الطعام بين أحضان طبيعة الريف الفرنسي فيجلسان فوق بطانية قطنيّة مُطبّعة بالمُربعات. استعمل روستينغ هذه العناصر في تنفيذ تصاميم مجموعته الجديدة. وهو استعان بعناقيد العنب لتُزيّن الأزياء والأكسسوارات كونها تُذكره بمسقط رأسه في مدينة بوردو الفرنسيّة، كما حرص على إبراز مهارة فريق عمله في تحويل الأزياء إلى منحوتات تلتفّ حول الأجسام بأسلوب كلاسيكي حيناً ومُستقبلي حيناً آخر.
من 3
(3 صور)
يقول روستينغ عن مجموعته هذه أنها احتفال بجمال التنوّع، وقد استعمل لتنفيذ أزيائه خامات دافئة وفاخرة مثل الجلد، والمخمل، والفرو، والحرير... أما بالنسبة لاختيار ألوانها فكان كلاسيكياً فيما تجلّى الابتكار في تنفيذ الأكسسوارات وأبرزها الأقراط الحلزونيّة وتلك المصنوعة من حبيبات العنب. وقد انسحب طابع الابتكار أيضاً على الأحذية العالية والحقائب التي اتخذ بعضها شكل سلال من الفاكهة أو عناقيد من العنب.
من 2
(2 صور)
شكّلت مجموعة دار Balmain للخريف والشتاء المُقبلين نموذجاً مُميزاً عن رؤية مُصممها أوليفييه روستينغ للموضة في مجال الاحتفال بجوهر الأنوثة، والتمكين، والأناقة التي لا يحدّها زمن. ومن خلال دمجها بين الحرفيّة الكلاسيكيّة والذوق المُعاصر، تركت هذه المجموعة بصمة مميّزة لدى الحضور والمُتابعين على وسائل التواصل الاجتماعي. وهي ساهمت في التأكيد على مكانة دار Balmain كرائدة في مجال الأناقة الفاخرة.
من 2
(2 صور)
---------------------------------------------------------------------------
Visit this link to stop these emails: https://zapier.com/manage/zaps/228974197/stop/?check=IjIyODk3NDE5NyI:1rfzDB:yGbyzwUZEcXoDtSlxUQeqjI_qoU
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق