جولات مكوكية سريعة قامت بها النجمة سلوى محمد علي من بيروت إلي الأقصر ثم للإسماعيلية، ومنها إلي الأستوديوهات في القاهرة مرة أخري حيث تشارك في السباق الرمضاني من خلال مسلسل "أشغال شقة"، بينما انتهت من تصوير مشاهدها في مسلسل "صلة رحم" في بيروت، لتعود منه إلي مشاركتها في لجنة تحكيم مسابقة الدياسبورا بمهرجان الأقصر للسينما الأفريقية والذي تكن له الكثير من الحب حيث تعتبره من أهم المهرجانات في مصر لأنه يؤكد على إننا أفارقة ولابد من التواصل مع جذورنا في الجنوب.ومنها إلى الاستوديوهات حيث انتهت مؤخرا من تصوير مسلسل "الوصفةالسحرية" والذي سيعرض خارج السباق الرمضاني وهو من مسلسلات الـ 45 حلقة من تأليف ورشة الحكايات لمؤسسها هاني سرحان، والاحتفال بتألقها في تقديمها لدور الأم الصارمة والقوية ببراعة شديدة في أحداث الحلقات الأولىمن مسلسل "بين السطور"، وأخيرا تم تكريمها في الدورة الـ 25 لمهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام القصيرة والتسجيلية، وسط حفاوة كبيرة من الحضور والذين احتفوا بتكريمها عن مجمل أعمالها وما تقدمه لهذا النوع من السينما ودعمها المستمر لها حيث وصفها المهرجان عند تكريمها بإنها "كثرممثلةجولات مكوكية سريعة قامت بها النجمة سلوى محمد علي من بيروت إلي الأقصر ثم للإسماعيلية، ومنها إلي الأستوديوهات في القاهرة مرة أخري حيث تشارك في السباق الرمضاني من خلال مسلسل "أشغال شقة"، بينما انتهت من تصوير مشاهدها في مسلسل "صلة رحم" في بيروت، لتعود منه إلي مشاركتها في لجنة تحكيم مسابقة الدياسبورا بمهرجان الأقصر للسينما الأفريقية والذي تكن له الكثير من الحب حيث تعتبره من أهم المهرجانات في مصر لأنه يؤكد على إننا أفارقة ولابد من التواصل مع جذورنا في الجنوب.
ومنها إلى الاستوديوهات حيث انتهت مؤخرا من تصوير مسلسل "الوصفةالسحرية" والذي سيعرض خارج السباق الرمضاني وهو من مسلسلات الـ 45 حلقة من تأليف ورشة الحكايات لمؤسسها هاني سرحان، والاحتفال بتألقها في تقديمها لدور الأم الصارمة والقوية ببراعة شديدة في أحداث الحلقات الأولىمن مسلسل "بين السطور"، وأخيرا تم تكريمها في الدورة الـ 25 لمهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام القصيرة والتسجيلية، وسط حفاوة كبيرة من الحضور والذين احتفوا بتكريمها عن مجمل أعمالها وما تقدمه لهذا النوع من السينما ودعمها المستمر لها حيث وصفها المهرجان عند تكريمها بإنها "كثرممثلة ساهمت في دعم الأفلام القصيرة، حيث شاركت بالتمثيل في أكثر من مائة فيلم، أغلبها مشروعات تخرج، وعن تكريمها قالت في تصريحات خاصة لـ"العربية. نت" "سعيدة للغاية بهذا التكريم خاصة أنه من مهرجان الإسماعيلية للأفلام القصيرة والتسجيلية، وهو مهرجان متخصص، واحترمه، كما أن التكريم يتصادف مع اليوبيل الفضي للمهرجان، وهو ما أسعدني، أن أقف في مهرجان الكبار، كبار الصناعة، وهو المهرجان المنتبه جيدًا للصناع أشاردت الموجودين خلف الكاميرا".
وأضافت سلوي " لدي حالة حب كبير متبادلة مع الأفلام القصيرة، وقدمت العديد من الأفلام في بدايتي، وتحديدا فيلم "طيري يا طيارة" الذي تعاونت فيه مع المخرجة هالة خليل، واعتبره تجربة مهمة جدا وتعلمت منها الكثير"، كما عرفت سلوى بإنها "صديقة الطلبة" حيث ترفض تقاضي أجر عن مشاركتها بأفلامهم، وقالت "في الحقيقة أنا التي استفدتُ كثيراً من العمل في أفلام الطلبة والأفلام المستقلة، لأن صُنَّاعها لديهم شغف ورؤية، ويأتون للبلاتوه(مذاكرين)، عكس ما يحدث أحياناً في أعمال المحترفين، حيث تُنفَّذ (حسبالنية)، بالإضافة إلي أن الخبرات التراكمية التي اكتسبتها من قيامي بأفلام قصيرة كثيرة جداً ومشاريع تخرج للطلاب كثيرة ايضاً وهو ما خلق نوعاً منالتراكم ثم بدأت مرحلة ما بعد التراكم، ولقد عملت في مشاريع التخرج لكاملة ابوذكري ونادين خان".
وأكدت " إن فكرة العمل في السينما القصيرة مع المخرجين الجدد الشباب هي الاستفادة أكثر، فهم شباب متجدد، ولديهم شغف الشباب، وطاقة رائعة،لأن الأفلام القصيرة تقدم بروح الهواية، رغم أنها أفلام احترافية جدًا"، وعن تعاونها مع المخرج الراحل محمد خان والمخرجة نادين خان قالت انها تعلمت الكثير منهم وبالأخص محمد خان وقالت" سعدت بالعمل مع المخرج محمدخان في فيلم " فتاة المصنع"، فكثيرا َما كنت أرغب بشدة في العمل معه، وكنت أتمني تجسيد شخصية سلوى خطاب في الفيلم لانه دور مهم جدا وبها الكثير من التفاصيل، وهي بدورها كانت معجبة بالشخصية التي جسدتها في الفيلم"، وفي محاولة لتوضيح مدي أهمية العمل بالنسبة لها مع محمدا خان فأكدت " كنت خائفة أن أموت قبل أن أنتهي من تصوير الفيلم، كنت اريد أن يكون لي فيلما مع خان اتركه كإرث لأولادي، فلقد كان طريق الوصول للعمل معه حلم من احلامها وترك في مسيرتي بصمة كبيرة اعتز بها".
وكشفت عن بداية تجربتها مع المخرج يسرى نصر الله وناهد نصر الله فى فيلم"مرسيدس" وقالت "كنت كومبارس في الفيلم مع المخرج يسري نصرالله وتقربت منه جدا، حينها أحببته لأنه اشتراكي، والاشتراكيين في وجهة نظري هم أولاد الناس، وليس الأغنياء، فكان يجلس مع الكومبارسات ويتحدث معهم،ويتعامل مع الكل بشكل راق أيضا، وفي أحد أيام التصوير كان يوجد سيدات كبار في السن غلب عليهم النوم، فقام بتصويرهم وهم نائمون، وعندما استيقظوا استأذن منهم استخدام ذلك المشهد، وهذا لا يحدث في علاقة المخرجين بالكومبارس"، مشيرة إلى إنها تكن له كل الحب والاحترام والتقديرووصفته بأنه "أبن ناس" خاصة لأنه اشتراكي و له الكثير من المواقف الأخلاقية.
وأضافت أنها تشعر بالغيرة على مهنة الإخراج، لأنه لا يوجد ممثل جيد، دون مخرج شاطر يقوده ويوجهه، لافتة إلى أن المخرج لديه مهام كبيرة ولم يعد هناك وقت للبروفات، مما أثر على الأعمال الفنية، لأن البروفات، سواء في السينما أوالمسرح أو المسلسلات، مهمة لكي يفهم كل ممثل دوره ويتناقش مع المخرج،حرصاً على عدم إضاعة الوقت خلال التصوير، كما أكدت سلوى محمد علي على أهمية بروڤات التمثيل قبل بداية تصوير أي عمل فني لأنها تؤثر بشكل إيجابي على العمل بشكل عام وتجعل من لديه فكرة تطور من العمل يكون لديهالوقت لعرضها على المخرج معربة عن أسفها ان أغلب الأعمال الفنية تصورعلى الفور دون الاستعداد لها بشكل كافي بالرغم من أن تكلفة البروفات بسيطةولكن أهميتها كبيرة .
وكشفت أيضا أن الشخصية التي قدمتها وتغار منها حتي الآن هي شخصية"الخالة خيرية" التي قدمتها ضمن مسلسل الأطفال "عالم سمسم" وقالت إنهاعندما تقابل الجمهور في أي مكان تجدهم يقولون: "عايزين نتصور مع الخالة خيرية.. بكون لسة نازلة من على المسرح وعاملة دور مكسر الدنيا وألاقيهم بيقولولي الخالة خيرية وابقى خارجة من السينما وليا فيلم بيتعرض ألاقي الجمهور بيقولي بردو الخالة خيرية وفي الحقيقة أنا بغيير من الشخصية دي جدا بالرغم من حبي لها ولكنها في الحقيقة نجحت أكتر مني بكتير ولكنهاكانت مرحلة انتقال في مسيرتي الفنية وكانت البوابة في دخولي عالم الأطفال".
---------------------------------------------------------------------------
Visit this link to stop these emails: https://zapier.com/manage/zaps/228974197/stop/?check=IjIyODk3NDE5NyI:1rjuyx:XLIRwxt6OTshic888Yas21HgmXo
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق